● تتضمن 4 آلاف طعن إداري منها 1700 لمعلمات وافدات ● المحكمة اعتمدت خطة لعرض الملفات بعد رفعها أمام الدوائر
كشفت مصادر قانونية أن محكمة التمييز اعتمدت خطة لمواجهة الطعون المتراكمة أمامها، والتي ارتفعت أعدادها في الأشهر الأخيرة إلى نحو 31 ألف طعن، بعدما كانت تقلصت في بداية العام الحالي إلى 18 ألفاً، موضحة أن هذه الطعون بها 4 آلاف طعن إداري، منها 1700 لمعلمات وافدات يطالبن ببدل السكن.وقالت المصادر لـ«الجريدة»، إن الخطة تعتمد على عرض الملفات أمام جميع الدوائر القضائية بـ«التمييز»، لنظرها وحسمها بجلسة مشورة، بعد رفع الطعون إلى المحكمة مباشرة دون انتظار مذكرة النيابة كما هو معمول به حالياً، مبينة أن الطعون بعد رفعها ستُعرَض على الهيئة القضائية بحضور ممثل نيابة التمييز لإبداء رأيه في الجلسة، فإن انتهت المحكمة إلى سلامتها شكلاً فلها أن تحيل ملف القضية إلى هذه النيابة؛ لإعداد مذكرة فيها وإعادتها لاحقاً إلى المحكمة لتحديد جلسة لها.وأضافت أنه «إذا انتهت الهيئة بذات جلسة المشورة، إلى عدم تحقق الشروط القانونية في الطعن، فلها أن تقرر مباشرة عدم قبوله، وينتهي الفصل فيه دون أن يذهب إلى نيابة التمييز».وشددت المصادر على أن إجراءات عرض الطعون حالياً أمام نيابة التمييز تستغرق وقتاً طويلاً لنظرها، لأن القانون يتطلب إعلانها بعد رفعها إلى المحكمة، ثم السماح للخصوم بالرد عليها خلال 15 يوماً، ثم يحال ملف القضية إلى نيابة التمييز التي تنظر الملفات بحسب ترتيبها وأقدميتها، فإذا انتهت من إعداد مذكرة برأيها أعادت الملف إلى المحكمة التي تعقد جلسة مشورة وتتخذ قراراً بتحديد جلسة لنظر الطعن أو رفضه، لافتة إلى أن إتمام هذه العملية يستغرق وقتاً طويلاً بسبب انتظار المحاكم مذكرة نيابة التمييز.وكانت الجمعية العمومية لقضاة «التمييز» قررت في أكتوبر الماضي إنشاء دائرتين لفلترة الطعون المودعة أمام المحكمة، ونظرت العديد منها، لكن أعدادها تجاوزت حد الـ24 ألفاً، الذي كانت عليه سابقاً.
سينطلق أداؤنا من خلال الصدق والأمانة في كل ما نفعله وسوف نكون مسؤولين ومُسائلين عن أدائنا فيما يتعلق بكافة جوانب وقضايا العمل في وزارة العدل انطلاقا من اسلامنا الحنيف
ستنطلق ممارستنا في تقديم خدماتنا لكافة المتعاملين والعاملين بالعدل والمساواة تأكيدا على مسؤوليتنا امام الجميع
سنعمل سويا ونبذل الجهد لتحقيق رؤية ورسالة وأهداف الوزارة باعتبار أن العمل بروح الفريق أفضل طريقة للمشاركة والمعرفة وتطوير أفكارنا
التعامل مع الجميع وفق مسؤولية قانونية واخلاقية، مع مراعاة الشفافية في التعامل بوضوح مع أصحاب المصالح وفقا لمعايير واسس واضحة
سنسعى جاهدين للعمل وفق معايير التميز، وسنقارن أنفسنا دائماً بأفضل الممارسات العالمية من خلال تطبيق جوائز التميز على كافة المستويات لتقييم أعمالنا
نؤمن بأن كل منا يمثل وزارة العدل أمام الجميع وسوف نعترف بالعمل الجيد انطلاقا من أننا ملاك وزارتنا
زيادة فعالية العمل القضائي وسرعة الفصل في الدعاوى لتحقيق العدالة
تعزيز سرعة إنجاز أعمال الخبرة والتحكيم القضائي وفق أفضل الممارسات
تنفيذ الأحكام القضائية في إطار يرعى الحريات ويكفل تطبيق القانون
تطوير كفاءات الموارد البشرية وبناء القيادات الإدارية والقضائية المتميزة
التطبيق الفعال للموارد المالية والتكنولوجية والهندسية المتطورة
تعزيز ثقة المتعاملين بإرساء الملكية العقارية وتقديم خدمات متميزة والشراكة والتواصل محليا ودوليا
تشجيع الابتكار لتطوير العمليات وتنمية الدافعية والإنجاز